شموع المحبة والقبول روحانية مخدمة

شموع المحبة والقبول روحانية مخدمة

شموع المحبة والقبول روحانية مخدمة ، شموع روحانية مخدمه

للمحبة والقبول ، تجعل الاجواء بين الزوجين أكثر رومنسية ثم تزيد

من التقارب والحب بين الاشخاص ويمكن استخدامها في ما يلي :

جلب المحبة والقبول بين الزوجين ، جلب المحبة والقبول بين الحبيبين

جنسية ، قبول وطاعة عمياء

شموع المحبة والقبول روحانية مخدمة

كما إذا أردت صرع الاجسام فيكون يوم المريخ وساعته.

وكذلك تفعل به بالسارق

فاكتب على الابهام من اليد الشمال شهفكي

وعلى السبابة عهطشل

وعلى الوسطى ميطوش

وفي نسخة اخرى اشهقكي 2 عهطشل 3 قططوشل 4 بكشاليشل5

ثم تطلق البخور كندر، وتقول على الكف:

أيكموش الليوش محطاطوس عطقييوش زهيوش مركتماه الوحا بإذن الله وباشطي

يا ظلام ياه 2 نموه 2 أجيبوا وألبسوا واصرعوا هذا القوى بحق العهد المأخود عليكم في باب الهيكل الكبير

برهيتة أصباؤت آل شداي إنه من سليمان واني عبد الله ألا تعلو علي وائتوني مسرعين عهد الله يلزمكم.لأن

فإذا انصرع استنطقه تقول له هذا:

انطق بحق من انطق الجلود والنملة لسليمان ابن داود وقالوا لجلودهم الآية أنطق بالألف ياجتبلا، برب الأرباب.

إصرافه، تقول:

أعوذ برب الفلق وسورة الناس هط 3، فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من فضل الله

وقبل العمل اصرف العمار.لأن

فصل في السقم :لأن

لمن أردت في يوم الأربعاء :

تكتب هذه الطلاسم الآتية على ورق ساق أحمر يوم الاربعاء اول ساعة منه ويعلق في الشمس

شموع المحبة والقبول روحانية مخدمة

في أماءه الا والمطلوب قد تم فاتق الله وصنها جهدك وهذا ما تكتب.

الوحا بسقم فلان ابن فلانة، وهذه العزيمة بططياريط 2 هطرياط 2 سطليط2 هلهليط 2

قبرة 2 ميساطور 2 ميسلط 2 عليوش 2 شلقط 2 ميشلط 2 غمغاط 2 غمروط 2،لأن

توكلوا يا خدام هذه الاسماء بسقم كذا الوحا العجل الساعة لأن

إنّ الرّزق مكتوب عند الله تعالى، فلا حيلة فيه، وهو سبحانه الذي يبسط الرّزق لمن يشاء ويقدر،

وإنّما على المسلم الأخذ بالأسباب الشرعيّة التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بها، مع التّوكل عليه سبحانه،

والزّواج رزق من الله سبحانه وتعالى، وأمّا بخصوص من يقرأ شيئاً من القرآن

فلا يوجد دليل شرعيّ على تخصيص شيء من آيات القرآن لجلب الرّزق أو الزّواج،لأن

ولكن على المسلم الإكثار من الدّعاء والاستغفار.

وهناك بعض الأدعية من القرآن والسّنة والتي يمكن للمسلم أن يدعو بها عسى الله أن يرزقه، وييسّر أمره، ومنها: