محبة بين الزوجين بالتفاحة
وهو ان تقرأ هذه الآية على تفاحة 40مرة وتعطيها للزوج يأكلها وهي
لاتصلح الافي الحلال فقط وهي اصول وباب من ابواب المحبة المجربة
(زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب)اللهم بحرمة هذه الآيات الشريفة ان تلقي محبة ومودة
فلان في قلب فلانة اللهم هذه الآية منك الأجابة
وقدّر لي ولداً طيّباً، تجعل له خلقاً صالحاً في حياتي ومماتي. اللهمّ زوّجني رجلاً صالحاً تقرّ به عيني،
لكن وتقرّ بي عينه، يا ذا الجلال والإكرام. اللهمّ يا مسخّر القويّ للضّعيف، ومسخّر الشّياطين، والجنّ، والرّيح، لنبيّنا سليمان،
ومسخّر الطّير والحديد لنبيّنا داود، ومسخّر النّار لنبيّنا إبراهيم، اللهمّّ سخّر لي زوجاً يخافك يا ربّ العالمين بحولك، وقوّتك، وعزّتك،
لأن وقدرتك، أنت القادر على ذلك وحدك لا شريك لك، اللهمّ يا حنّان، يا منّان،
يا ذا الجلال والإكرام، يا بديع السّماوات والأرض، يا حيّ يا قيّوم. اللهمّ إنّي أسألك بخوفي من أن أقع في الحرام، وبحفظي لجوارحي،
لكن وأسألك يا ربّ بصالح أعمالي، أن ترزقني زوجاً صالحاً يعينني في أمور ديني ودنياي، فإنّك على كلّ شيءٍ قدير.
وفيه الدعاء بما هو من جوامع الدعاء، وهو أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم وهو قوله:
«رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»
وهو يعد من دعاء الزواج المستجاب حيث إن من أهل العلم من فسر الحسنة في الدنيا بالمرأة الحسناء الصالحة،
ومنهم علي رضي الله عنه كما ذكر القرطبي، وقيل الآية عامة في جميع نعيم الدنيا، ومن نعيمها المرأة الصالحة الحسناء،
وممن مال إلى ذلك الطبري وابن كثير وغيرهم من أئمة التفسير ولذا يعد هذا من دعاء الزواج المستجاب بعد صلاة الفجر.